اعتبر أمير القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، تدشين المركز العالمي لمكافحة التطرف «اعتدال»، إيذاناً ببدء مرحلة جديدة ومتقدمة ومتطورة في محاربة الفكر المتطرف فكرياً وإعلامياً ورقمياً، ما يؤسس فعلياً ويؤطر لمزيد من تعزيز التعايش والتسامح بين الشعوب المحبة للسلام. وقال في تصريح صحفي: «تدشين المركز دليل على جدية وحرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لترسيخ أسس السلام وثقافة الوسطية وروح الوئام بين الشعوب الشقيقة والصديقة، وكذلك لنبذ التطرف ومحاربة الإرهاب بكل أشكاله وصوره، وينم عن رؤية صادقة وقيادة حكيمة في العمل لما فيه مصلحة الأمة الإسلامية».
ونوه الأمير فيصل بن مشعل بأن المملكة وقفت موقفاً حازماً وصارماً ضد الإرهاب بكل أشكاله وصوره على الصعيدين المحلي والدولي، فحاربته محلياً وشجبته وأدانته عالمياً، وأثبتت المملكة للعالم أجمع جدّية مطلقة في مواجهة العمليات الإرهابية من خلال النجاحات الأمنية المتلاحقة التي تقوم بها أجهزة وزارة الداخلية المختلفة للقضاء على الإرهاب، إلى جانب تجنيدها جميع أجهزتها لحماية المجتمع من خطر هذه الآفة الدخيلة على مجتمعنا المسلم.
ونوه الأمير فيصل بن مشعل بأن المملكة وقفت موقفاً حازماً وصارماً ضد الإرهاب بكل أشكاله وصوره على الصعيدين المحلي والدولي، فحاربته محلياً وشجبته وأدانته عالمياً، وأثبتت المملكة للعالم أجمع جدّية مطلقة في مواجهة العمليات الإرهابية من خلال النجاحات الأمنية المتلاحقة التي تقوم بها أجهزة وزارة الداخلية المختلفة للقضاء على الإرهاب، إلى جانب تجنيدها جميع أجهزتها لحماية المجتمع من خطر هذه الآفة الدخيلة على مجتمعنا المسلم.